sports_esports أحدث التدوينات widgets الألعاب المحدثة android التطبيقات المحدثة
cloud_download التحميل المباشر للـ APK
next_week إستكشف الجديد
loop تصفح كل المُحدثة
view_list مراجعات الألعاب view_list مراجعات التطبيقات view_list ترفيه وتسلية view_list أكشن ومغامرة view_list أسلوب حياة view_list ميديا وفيديو view_list ذكاء وألغاز view_list كاشجوال view_list سباقات view_list أدوات view_list مراجع وكتب view_list إدارة وأعمال view_list تعليم وثقافة view_list مال وبنوك view_list الصحة واللياقة البدنية view_list الطب view_list الموسيقى والصوتيات view_list خرائط محلية وسفر view_list أخبار ومجلات view_list تصوير وفوتوغرافي view_list إنتاجية view_list تسوق view_list إجتماعية view_list رياضة view_list السفر والمحلية view_list طقس view_list نقل view_list اتصالات وإنترنت view_list بطاقات وكازينو view_list ألعاب رياضية view_list عروض ومكتبات view_list أدوات شخصية view_list شخصية view_list صور متحركة view_list مواضيع متفرقة view_list نظام الأندرويد view_list هواتف الأندرويد view_list أخبار التطبيقات view_list شروحات view_list اسرار وتلميحات
menu
verified_user
accessibility لكل أفراد العائلة update 2014-07-14

تنزيل التعامل مع القرآن Free لـ Android

شرح تطبيق التعامل مع القرآن وكيفية استخدامه

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول رب العالمين لكل العالمين محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه، وأنصاره وأحبابه، ومن تبعهم بإحسان، وبعد:فإن الله تعالى يوم خلق هذه البشرية لم يتركها سدى، ولم يدعها تتخبط في غير هدى، ولكنه سبحانه لم يزل يرعاها بلطفه وكرمه، ويهديها بواسطة رسله وكتبه، أمة بعد أمة، وجيلًا بعد جيل، حتى إذا شاء لتلك السلاسل المباركة أن تتوقف، ولتلك الكتب والصحف أن تختتم، طَبَعَها سبحانه بِطَابع الكمال والتمام، وتَوَّجَهَا بتاج النور الذي لا يرام، فكان ختامه مسكًا ليس له نظير وهو القرآن الكريم، وختم الرسل بالسراج المنير محمد بن عبد الله سيد الاولين والآخرين، قال تعالى: )يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (45) وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا (46)( الاحزاب: الآيتان:45، 46 وقال تعالى: )وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ( الاحزاب "40" ، ومن الكتب )كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ( سورة هود، الآية: "1" وقال تعالى: )وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ( المائدة "48". وبمثل هذا الاختيار، تم اختيار الاصحاب والانصار، فكانوا للنبي صلى الله عليه وسلم أعوانًا، وللدين حماة وأنصارًا، وقد علموا منذ آمنوا أن النور الذي أوتوه، والكتاب الذي ورثوه، إنما أنزل لامر عظيم، وشأن خطير، فأقبلوا عليه تالين، ولآياته متأملين، أحلوا حلاله، وحرموا حرامه، ووقفوا عند حدوده فكان لهم المحرك والدافع، والزاجر والمانع في جميع شئونهم، وسائر أحوالهم وأفعالهم، حتى لكأن أحدهم قرآن يمشي على الارض، إذا أبصرته قلت: هذا هو الإسلام أجل... إنهم قد أحسنوا التعامل مع القرآن... قرءوا الآيات وحفظوها، ثم تدبروها حتى فهموها، ثم طبقوا ذلك في واقع حياتهم، فأنجزهم الله تعالى ما وعدهم، فكان منهم ما كان من الحضارة والرقي، مما شهد به الزمان والمكان.فالانطلاق الإسلامي، أو التغيير الإسلامي الكوني، كان وراءه القرآن الكريم.. وهذا سر نجاحه الذي جعله، خلال القرن الاول يمتد في العالم المعروف آنذاك كله، أما بقية العالم فبقي وكأنه في منطقة شبه الظل، يستظل من القرآن وتعاليمه، داخل الامة الإسلامية.. أما بعد أن بدأت تتقلص فلسفة القرآن الكريم، وتتقلص دعوته، فإن الامة الإسلامية انتهت إلى أمم أشبه بالمغول والتتار، تقاتل بلا فلسفة وبدون وعي، وانتهى الامر إلى ما انتهينا إليه. ولكي نعود إلى ديننا، لا بد أن نعود إلى القواعد التي انطلقنا منها قديما من القرآن الكريم والسنة الصحيحة. وهذا الْجَزْرُ والانحصار الذي حصل بعد المد والانطلاق، إنما حَدَثَ نتيجة لتقلص الفلسفة القرآنية، والانظمة القرآنية، والانظمة والمعاني النبوية الصحيحة، وشيوع عادات ومرويات ضعيفة، جعلت الامة الإسلامية لا تتمثل كتاب ربها الذي نزل. نريد أن نعود إلى القرآن الكريم وننشغل به، ليكون محور حياتنا، أما العدد الاكبر من السنن والاختلافات الفقهية، فهو للمتخصصين يدرسونه ويمحصونه.ونحن في هذا الطرح نحاول أن نقدم رؤية لكيفية التعامل مع القرآن على أنه كتاب كوني يوازي الكون كله فبما فيه من علوم إنسانية وتجريبية وكونية وأنه يوجه العقول والقلوب إلى التفكر والتفكير بوعي وإدراك حتى يعبدوا الله على بصيرة.إنه يجب أن لا يغيب عن بصائرنا أبدا: الهدف الاساسي الذي لا بد منه وهو كتابنا القرآن الكريم الذي يكاد يضيع منا، فأكثر المسلمين اليوم يستمعون القرآن تطريبا وموسيقى من كبار القارئين، ونسمعه بِتَبَلُّدٍ لاننا نريد أن نتلاقى على مجالس تأوهات وإعجاب بالاصوات، وانتهى الامر... أما أن ينطلق القرآن كتابا مُحَرِّكًا للحضارات، فقد غاب عنا هذا كله لاننا اشتغلنا بغيره، وهذا ما لا يرضاه لنا ربنا في قرآننا وفي ديننا.

.

تنزيل APK الاصدار 1.0 المجانية Free Download

يمكنك تنزيل التعامل مع القرآن APK 1.0 لـ Android مجاناً Free Download الآن عبر أبك داون مود.

الوسوم:

348,980 visibility 100 - 500 android أندرويد 2.2 وأعلى
check_circle متوفر backup تحميـل archive 4.7M